لولا الحجاج ومعاوية ويزيد لانتهى العالم الاسلامي | قدير مصر أوغلو

 قدير مصر أوغلو لولا الحجاج ومعاوية ويزيد لإنتى العالم الإسلامي قاله في أحد محاضراتة..

قدير مصر أوغلو


فمن هو قدير مصر أول و وما علاقتة بحجاج ومعاوية ويزيد وهل هذا صحيح

لولا الحجاج ومعاوية ويزيد لانتهى العالم الاسلامي


  • أليس الله يحفظ دينه
  • لكن طبعا يسخر لها رجالاً كالاسود يحمونها

  • دعونا اولاً نعرف من هو قدير مصر أوغلو


قدير مصر أوغلو ‏ كاتب وشاعر ومحامي تركي ولد في محافظة طرابزون

 التركية وأكمل دراسته الثانوية فيها ثم التحق بكلية الحقوق في إسطنبول عام 1954. 

وهو يُعد من المنتقدين لسياسة تركيا الحديثة وكانت مقولاته في هذا الشأن 

مثيرة للجدل في الأوساط التركية بين مؤيد ومعارض


تاريخ ولادته 24 يناير 1933

تاريخ وفاته 5 مايو 2019


يقول:

دعني أخبركم حقيقه تاريخية أخرى 


نستخدم كلمه يزيد بمعنى الشتم


يزيد لا ذنب له في قتل سيدنا حسين


يزيد هو قائد أول جيش عربي ارسل الى اسطنبول عندما كان والده معاوية والي دمشق


كما جاء ابا ايوب الانصاري الى هنا بأمر يزيد


صحابي عظيم مثل ابو أيوب الأنصاري جاء الى إسطنبول تحت امرتة واستشهد هنا


الرجال الذين يقال إنهم علماء أهل السنة تحدثوا لدرجة على شاشة التلفزيون في 10 محرم إني شعرت بالاشمئزاز 


رأيت العديد منهم على شاشة تلفزيون في العاشر من محرم


كما لو كانوا هناك


لكن في المستقبل سأخبر سيدنا معاوية واليزيد والحقيقة حول هذا القضايا


نحن كأهل السنة نظلم يزيد وهذا أيضاً حقيقة


وجاءت ايضا موقفه من بن يوسف السقفي الحجاج فقال قدير مصر اوغلو


الشيعة القرامطة الباطنيون وغيرهم


لو لم يقاتلهم الحجاج الظالم بضرورة لكان العالم الإسلامي كلها باطنيا اليوم


الخطر كان قويا للغايه وفقط رجل مثل الحجاج كان يستطيع منعها


هذه حقيقية


وحيقية أخرى


ولو أن الحجاج بالغ في قمع تمردات الباطنيين 


لكن رجل يستحق الاحترام خاصة من الاتراك


لأن الأتراك دخلوا الإسلام  بفضل الجيوش التي أرسلها الحجاج 

إلى تركستان عندما كان الوالي المسؤول عن خرسان


هذا الرجل خدم الامة التركية اكثر من غيره بدخالة الإسلام 


أن تقول أن بالغ في قمع التمرد شيء وأن تقول إنها كافر ظالم شيء اخر تماماً 


بعض المصادر 


من الأفعال الجميلة للحجاج أن وضع النقاط والتشكيل في القران حتى يقرأه العرب


انا تركي لكني لست عنصريا


أشعر بالاحترام للرجل الذي جعل اجدادي مسلمين


وجاء ايضا في كلامة عن إيران فقال لا توجد عدواً لتركيا أكثر من إيران


إذا كان هناك احد لم يعرف إيران حتى ولم يكتشف هويتة الحقيقية حتى الان


فليفتح عينيه الان


لا يوجد عدو اكبر لتركيا وللعالم الإسلامي وللامة المسلمين من إيران 


ولا يوجد عدو أخطر منها عليهم 


لأن عدو صعب التعرف على نواياه


هدفها الوحيد هو قهر المسلمين السنة


من يمسك باهل السنة الان تركيا


ولذلك فإن عدو إيران الأول هو تركيا ليس امريكا او غيرها كلها كذب


كل قوتها ضد تركيا وكل هدفها هو تركيا


إيران أخطر من الكفار ومن اصحاب الحملات الصليبية


إذا رأيتم الشمس تشرق من إيران فاختبئوا منها بالمظلات لانها شمس ضاره


المصدر: https://www.tiktok.com/@rustomrm1/video/7253018895680933125

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال